إن بناء الحاضر والمستقبل يصنع في غرفة الفصل تلك الصغيرة في حجمها الكبيرة في تأثيرها ... ولا بد إن تكون عين المعلم وقلبه ، هذه صفحات قلائل تحمل في طياتها بعض من الوسائل التعليمية المبسطة لعملية التعليم والتعلم وتقدم أفكاراً للمعلمات لمزيد من الانتاجية والابداع .
آمل أن يكون هذا الكتاب انطلاقة لتحفيز المعلمات ودعماً للميدان التربوي ، وتحقيقاً لتطلعات قسم التربية الخاصة .
الاستاذة : نوف على حمد الزنيدي
معلمة صعوبات تعلم